مبدئيا ياجماعه الموضوع متشعب شويه لان الصداع اكتر من نوع ولكل نوع اعراضه وانا هحاول ان شاء الله فى هذا الموضوع الجمع بين اغلب الانواع واكثرها شيوعا او الانواع المعروفه طبيا وازاى نتعامل معاها باذن الله
يعاني أغلب الناس من ألم في الرأس بين الحين والآخر ، ولكنه يختفي عادة بشكل تلقائي في غضون ساعات قليلة . لكن هذا الألم يمكن أن يستمر عند بعض الناس لفترة أطول مسببآ ضائقة كبيرة . وقد يتركز عند مؤخرة الرأس ، أو على الجبهة وخلف العينين .
وتتفاوت نوعية الألم بين الفاتر والمستمر والمفاجي والحاد . ومع ذلك فمن النادر أن يكون الم الرأس ( الصداع ) سببآ مهددآ للحياة . كما أن معظم اوجاع الرأس ليست خطيرة بطبيعتها . رغم أنه قد يكون من الصعب إيجاد تفسير و علاج لها .
حيرة الأطباء
لا يمكن لأنسجة الدماغ أن تؤلم ، لأنها لا تحتوي على مستقبلات للألم ، وهذا ما يجعل الم الرأس أمرآ يبعث على الإستغراب إن 95% من حالات الصداع لا تنجم عن أي مرض ، كما أن هذه الاوجاع الأولية تتفاوت بشكل كبير . ولا يعلم الباحثون ما الذي يحدث على الصعيد الفيزيائي حين يصاب المرء بالصداع ، ولا يزال البحث جاريآ لإكتشاف السبب الفعلي
علاج الصداع المتكرر :
- تجنب محفزات الصداع قدر الإمكان ، ويحتاج الكثيرون إلى تغيير أسلوب معيشتهم على سبيل المثال
- احصل على قسط وافي من النوم المريح والتمرين
- استعمل الاسبرين ( للبالغين فقط ) أو الاسيتامينوفين أو الابوبرفين لتسكين الألم
- ضع مذكرة بحالة الصداع التي تعاني منها وضمنها العوامل التالية :-
أ- الحدة . هل الألم شديد أم مزعج فقط ؟
ب- التكرر والمدة . متى يبدأ الصداع ؟ أهو يبدأ تدريجيآ أم يصيب الرأس بسرعة ؟ هلى يطرأ الألم في وقت معين من النهار ؟ هل يرافق الدورات الشهرية أو الفصلية ؟ كم يدوم ؟ ما الذي يوقفه ؟
ت – الاعراض المقترنة به . هل يمكنك أن تتوقع قدوم الالم ؟ هل تشعر بالغثيان أو الدوار ؟ هل يشوب نظرك ألوانآ برّاقة أو بقعآ بيضاء ؟ هل تشعر بشهوة تجاه اطهناك اربعة انواع مختلفة لاوجاع الرأس
- صداع التوتر
- صداع المسكنات
- الصداع العنقودي ( الالم العصبي الشقيقي )
- الشقيقة ( الصداع النصفي )
قد يترافق الصداع مع مرض حمّوي مثل الانفلونزا وهو عرض شائع جدآ لحالات الزكام والتهابات الجيوب . كما أن الإستهلاك الزائد للكحول يمكن أن يؤدي إلى صداع في صباح اليوم التالي .
هنالك بعض الاسباب الاكثر خطورة للصداع ، لكنها لحسن الحظ نادرة . وهي تتضمن الاورام الدماغية ( الحميدة والخبيثة ) التي يمكنها أن تسبب الصداع الراجع ، والتهاب شرايين الدماغ التي تسبب ألمآ نابضآ مفاجئآ في أحد الصدغين أو كليهما . وتشمل الحالات الأخرى الخطيرة والنادرة المصاحبة للصداع التهاب السحايا ونزف العنكبوتية .
التعرف إلى الصداع الخطير :
سارع إلى طلب المشورة الطبية إن كنت تعاني من أي من الاعراض التالية :
- صداع حاد يتطور فجأة وبسرعة
- صداع يتفاقم رغم أخذ المسكنات
- تقيؤ بعد بدء هجمة الصداع
- خدر وضعف في الاطراف
- تشوش في الرؤية مع ألم في العينين
نحن ننصحك بإستشارة الطبيب بأسرع ما يمكن إن كنت تعاني من أي من الأعراض الاضافية المذكورة أعلاه .
صداع التوتر :
وهو النوع الاكثر شيوعآ للصداع . ويمكن أن يكون مؤلمآ بإعتدال أو بشدة . ويعتقد الاطباء أن الألم ينتج عن تشنج في عضلات الفروة .
ويتم الاحساس به عادة على شكل شدّ في الجبهة ، غالبآ ما يمتد نحو الخلف إلى الرقبة ( يؤدي تدريجيآ إلى ألم أو تعقد أو ضغط في العنق أو الجبهة أو فروة الرأس )
يصاحب هذا الصداع شيء من الغثيان لكن بدون قيء في العادة .
يدوم الصداع ساعات قليلة لكنه قد يستمر في بعض الاحيان ، وهو يصيب الرجال والنساء على حد سواء .
هنالك العديد من العوامل التي يمكن أن تحث على هذا الصداع، مثل الاجهاد ، الضجيج ، بعض انواع الدخان ، المشاكل المتعلقة بالنظر ، و الاكتئاب .
غالبآ ما يكون صداع التوتر ناتجآ عن وضعية جلوس سيئة وعن التحديق لفترات طويلة في شاشة الكمبيوتر .
يستجيب هذا الصداع بشكل جيد لتقنيات الاسترخاء و المسكنات التي لا تحتاج إلى وصفات طبية . وهو يتحسن غالبآ عن طريق ممارسة بعض التمارين الرياضية المعتدلة . كما أن تدليك فروة الرأس أمر مفيد غالبآ .
إذا كنت تعاني من صداع متكرر ، يحتاج طبيبك إلى معرفة شدة اعراضه وتكرار ظهورها . لذا من المفيد غالبآ أن يأخذ علمآ من أجل معرفة السبب الكامن وراء الصداع المستمر أو المتكرر .
تجنب محفزات الصداع :
العوامل التالية تختلف بإختلاف الاشخاص
- الكحول
- التدخين
- الضغط أو التعب
- اجهاد العين
- النشاط الجسدي أو الجنسي
- الاوضاع غير السليمة
- تغيير حالات النوم أو أوقات تناول الوجبات
- الموز ، الكافيين ، الاجبان المعتّقة ، الشوكولا ، الفاكهة الحمضية ، الطعام المخمّر أو المخلل أو المملح ، التوابل ، المواد المضافة على الاطعمة ( نيتريت الصوديوم في الهوت دوغ أو النقانق أو اللحم ، أو غلوتامات وحيد الصوديوم في الاطعمة المعالجة أو الصينية ) ، البيتزا ، الزبيب
- تغيير المناخ أو الارتفاع أو الوقت
- التغيرات الهرمونية التي تطرأ خلال الدورة الشهرية أو بعد سن اليأس ، إستعمال وسائل تحديد النسل الفموية ( حبوب منع الحمل ) ، أو الخضوع لعلاج بديل للهرمونات
- الاضواء القوية أو البرّاقة
- الروائح بما في ذلك العطور أو الازعاء أو الغاز الطبيعي
- الهواء الملوث أو الغرف المكتظة
- فرط الضجيج
علاج صداع التوتر العرضي :
جرّب أولآ التدليك أو الكمادات الساخنة أو الباردة أو الحمام الدافيء أو الراحة أو تقنيات الإسترخاء .
في حال لم تنجح هذه الوسائل في تخفيف الألم ، تناول جرعة منخفضة من الأسبرين ( بالنسبة للبالغين فقط ) أو الاسيتامينوفين أو الابوبرفين .
كذلك من شأن التمارين الرياضية المعتدلة أن تساعد على الشعور بالتحسن
عمة معينة قبل بدء الصداع ؟
ث- الوضع . هل يضرب الألم عادة جهة واحدة من الرأس ؟ عضلات العنق ؟ محيط العين ؟
ج – محفزات الصداع , هل يمكنك ربط صداعك بأي نوع من الطعام أو النشاط أو المناخ أو الوقت أو العوامل البيئية ؟
ح – التاريخ العائلي . هل يعاني أشخاص آخرون في العائلة من صداع مشابه ؟
- تجنب محفزات الصداع قدر الإمكان ، ويحتاج الكثيرون إلى تغيير أسلوب معيشتهم على سبيل المثال
- احصل على قسط وافي من النوم المريح والتمرين
- استعمل الاسبرين ( للبالغين فقط ) أو الاسيتامينوفين أو الابوبرفين لتسكين الألم
- ضع مذكرة بحالة الصداع التي تعاني منها وضمنها العوامل التالية :-
أ- الحدة . هل الألم شديد أم مزعج فقط ؟
ب- التكرر والمدة . متى يبدأ الصداع ؟ أهو يبدأ تدريجيآ أم يصيب الرأس بسرعة ؟ هلى يطرأ الألم في وقت معين من النهار ؟ هل يرافق الدورات الشهرية أو الفصلية ؟ كم يدوم ؟ ما الذي يوقفه ؟
ت – الاعراض المقترنة به . هل يمكنك أن تتوقع قدوم الالم ؟ هل تشعر بالغثيان أو الدوار ؟ هل يشوب نظرك ألوانآ برّاقة أو بقعآ بيضاء ؟ هل تشعر بشهوة تجاه اطهناك اربعة انواع مختلفة لاوجاع الرأس
- صداع التوتر
- صداع المسكنات
- الصداع العنقودي ( الالم العصبي الشقيقي )
- الشقيقة ( الصداع النصفي )
قد يترافق الصداع مع مرض حمّوي مثل الانفلونزا وهو عرض شائع جدآ لحالات الزكام والتهابات الجيوب . كما أن الإستهلاك الزائد للكحول يمكن أن يؤدي إلى صداع في صباح اليوم التالي .
هنالك بعض الاسباب الاكثر خطورة للصداع ، لكنها لحسن الحظ نادرة . وهي تتضمن الاورام الدماغية ( الحميدة والخبيثة ) التي يمكنها أن تسبب الصداع الراجع ، والتهاب شرايين الدماغ التي تسبب ألمآ نابضآ مفاجئآ في أحد الصدغين أو كليهما . وتشمل الحالات الأخرى الخطيرة والنادرة المصاحبة للصداع التهاب السحايا ونزف العنكبوتية .
التعرف إلى الصداع الخطير :
سارع إلى طلب المشورة الطبية إن كنت تعاني من أي من الاعراض التالية :
- صداع حاد يتطور فجأة وبسرعة
- صداع يتفاقم رغم أخذ المسكنات
- تقيؤ بعد بدء هجمة الصداع
- خدر وضعف في الاطراف
- تشوش في الرؤية مع ألم في العينين
نحن ننصحك بإستشارة الطبيب بأسرع ما يمكن إن كنت تعاني من أي من الأعراض الاضافية المذكورة أعلاه .
صداع التوتر :
وهو النوع الاكثر شيوعآ للصداع . ويمكن أن يكون مؤلمآ بإعتدال أو بشدة . ويعتقد الاطباء أن الألم ينتج عن تشنج في عضلات الفروة .
ويتم الاحساس به عادة على شكل شدّ في الجبهة ، غالبآ ما يمتد نحو الخلف إلى الرقبة ( يؤدي تدريجيآ إلى ألم أو تعقد أو ضغط في العنق أو الجبهة أو فروة الرأس )
يصاحب هذا الصداع شيء من الغثيان لكن بدون قيء في العادة .
يدوم الصداع ساعات قليلة لكنه قد يستمر في بعض الاحيان ، وهو يصيب الرجال والنساء على حد سواء .
هنالك العديد من العوامل التي يمكن أن تحث على هذا الصداع، مثل الاجهاد ، الضجيج ، بعض انواع الدخان ، المشاكل المتعلقة بالنظر ، و الاكتئاب .
غالبآ ما يكون صداع التوتر ناتجآ عن وضعية جلوس سيئة وعن التحديق لفترات طويلة في شاشة الكمبيوتر .
يستجيب هذا الصداع بشكل جيد لتقنيات الاسترخاء و المسكنات التي لا تحتاج إلى وصفات طبية . وهو يتحسن غالبآ عن طريق ممارسة بعض التمارين الرياضية المعتدلة . كما أن تدليك فروة الرأس أمر مفيد غالبآ .
إذا كنت تعاني من صداع متكرر ، يحتاج طبيبك إلى معرفة شدة اعراضه وتكرار ظهورها . لذا من المفيد غالبآ أن يأخذ علمآ من أجل معرفة السبب الكامن وراء الصداع المستمر أو المتكرر .
تجنب محفزات الصداع :
العوامل التالية تختلف بإختلاف الاشخاص
- الكحول
- التدخين
- الضغط أو التعب
- اجهاد العين
- النشاط الجسدي أو الجنسي
- الاوضاع غير السليمة
- تغيير حالات النوم أو أوقات تناول الوجبات
- الموز ، الكافيين ، الاجبان المعتّقة ، الشوكولا ، الفاكهة الحمضية ، الطعام المخمّر أو المخلل أو المملح ، التوابل ، المواد المضافة على الاطعمة ( نيتريت الصوديوم في الهوت دوغ أو النقانق أو اللحم ، أو غلوتامات وحيد الصوديوم في الاطعمة المعالجة أو الصينية ) ، البيتزا ، الزبيب
- تغيير المناخ أو الارتفاع أو الوقت
- التغيرات الهرمونية التي تطرأ خلال الدورة الشهرية أو بعد سن اليأس ، إستعمال وسائل تحديد النسل الفموية ( حبوب منع الحمل ) ، أو الخضوع لعلاج بديل للهرمونات
- الاضواء القوية أو البرّاقة
- الروائح بما في ذلك العطور أو الازعاء أو الغاز الطبيعي
- الهواء الملوث أو الغرف المكتظة
- فرط الضجيج
علاج صداع التوتر العرضي :
جرّب أولآ التدليك أو الكمادات الساخنة أو الباردة أو الحمام الدافيء أو الراحة أو تقنيات الإسترخاء .
في حال لم تنجح هذه الوسائل في تخفيف الألم ، تناول جرعة منخفضة من الأسبرين ( بالنسبة للبالغين فقط ) أو الاسيتامينوفين أو الابوبرفين .
كذلك من شأن التمارين الرياضية المعتدلة أن تساعد على الشعور بالتحسن
عمة معينة قبل بدء الصداع ؟
ث- الوضع . هل يضرب الألم عادة جهة واحدة من الرأس ؟ عضلات العنق ؟ محيط العين ؟
ج – محفزات الصداع , هل يمكنك ربط صداعك بأي نوع من الطعام أو النشاط أو المناخ أو الوقت أو العوامل البيئية ؟
ح – التاريخ العائلي . هل يعاني أشخاص آخرون في العائلة من صداع مشابه ؟